ابو سما المدير العام
عدد المساهمات : 278 تاريخ التسجيل : 01/05/2009
| موضوع: ليلة الدخلة مواضيع متجددة انشاء الله الثلاثاء 23 يونيو 2009, 10:32 pm | |
| تتسائل كل عروس في عالمنا العربي وهي على بعد أيام من ليلة الزفاف وتكون متخوفة منها حيث تنتشر بعض الحكايات المتخلفة حول هذه التجربة وتنتشر حكاية بعض المشاكل التي تحدث للمتزوجات مثل عدم نزول الدم أو الخوف الشديد والتشنج فما هي الحقيقة وكيف يجب أن تمر هذه الليلة ؟ لا داعي للخوف أبدا ليلة الزفاف ليلة عادية وهي مناسبة سعيدة للاستمتاع الجنسي مع الزوج شرط الهدوء والاسترخاء والاهتمام بالقبلات والملامسات والملاطفات والمداعبات الحسية واللمسات الذكية بمناطق الاستشارة الجنسية مثل الشفتان الرقبة والنهدان وحلمات الاذن والثدي والأسطح الداخلية للفخذان والبظر والشفرات وعدم الإيلاج مباشرة من الزوج حتى لا يسبب آلام وعسر الجماع لزوجته إلا بعد إطالة التمهيد بالمداعبات كي يترطب المهبل ويسمح بدخول القضيب كي تحقق النشوة المشتركة . مخاوف العروس الشديدة تمنعها من الاستمتاع الجنسي مع الشريك الزوجي قد يسبب لها تقلصات مهبلية وحوضية لا إرادية قد تعوق الجماع لمدة طويلة.. واطمئنك فإن النزيف المهبلي في ليلة الدخلة يكون عبارة عن نقاط قليلة من الدم على حسب نوعية غشاء البكارة وقد لا يحدث نزيف بالمرة إذا كانت العروس ذات غشاء مطاطي يسمح بالإيلاج دون أن يتمزق اطمئني اهدئي استرخي لكي تستمتعي وبذكائك الأنثوي أرشدي عريسك على مناطق الشهوة العارمة كي تحققا الانسجام والمتعة المنشودة | |
|
ابو سما المدير العام
عدد المساهمات : 278 تاريخ التسجيل : 01/05/2009
| موضوع: أسلوب جديد يزيد المتعة الجنسية في المعاشرة الثلاثاء 23 يونيو 2009, 10:37 pm | |
| | في وضع الجماع الطبيعي عندما يكون الزوج أعلى زوجته يمكن إحداث بعض التغييرات البسيطة في طريقة الحركة أثناء المضاجعة. فهناك - على سبيل المثال - أسلوب جديد أطلق عليه بالإنكليزية CAT (وهي الأحرف الأولى من التعبير Coital Alignment Technique والذي يعني "أسلوب التوازي أثناء الجماع"). ومن فوائد هذه الطريقة أنها تزيد من متعة الزوجة لأنها تستثير البظر وما يسمى "بنقطة جي - G spot" - وهي جزء ليفي حساس صغير في منتصف المهبل - وبالتالي تمهد الطريق نحو وصول الزوجين إلى قمة النشوة orgasm. تبدأ المضاجعة بامتطاء الرجل المرأة وهي نائمة على ظهرها ووجهها أليه (الوضع العادي أو الرسولي) مع اختلاف بسيط وهو عدم ارتكاز الزوج على مرفقيه وإنما ترك جسمه بثقله كله على جسم الزوجة. ثم يتحرك الزوج إلى الأمام بمقدار بوصتين بحيث يكون حوض الرجل فوق حوض المرأة تماما. وتحيط المرأة فخذي الرجل بساقيها وتضغط لأعلى عندما يتحرك الرجل إلى الخلف، وفي هذه الحالة تشعر باستثارة أعضائها الجنسية بطريقة مباشرة. وأهم ما في الوضع هو الضغط والضغط المضاد (ما بين الأنثى والذكر)، مع تنسيق إيقاعات الحركة بحيث تتسم بالرقة والبطء، وكأنها رقصات الروك الهادئة. هذا الوضع ليس وضعا أوتوماتيكيا وإنما هو سلسلة صغيرة من التعديلات - أي أن المسألة ليست مسألة امتطاء أو ترجل (نزول من على المرأة) وإنما تعديل وضع لحفز الأعضاء الجنسية النسوية. فإذا شعر الزوجان بقرب الوصول إلى الذروة فإنما يبطئان حركات الجماع حتى يأتي الوصول إلى الذروة لوحده طبيعيا دون إجبار أو افتعال، وعلى الزوجة أن يثقا بأنهما سيصلان سويا إلى ذروة النشوة. هناك تغيير آخر متروك للزوجين وهو اتخاذ نفس الوضع مع عدم الإيلاج - مجرد تلامس يثير الإحساس ويتميز بالشاعرية لأنه تجربة هادئة مشتركة. أجريت تجربة هذا الوضع على 86 رجلا وامرأة، واتضح من النتائج زيادة عدد النساء اللاتي بلغن الذروة Orgasm (77 بالمائة بعد أن كانت 27 بالمائة في السابق). وذكرت 50 بالمائة من النساء أن بلوغهن قمة النشوة Orgasm تزامنت مع بلوغ الرجال قمة النشوة أيضا (بعد أن كانت 4.5 بالمائة فقط)!. ومهما يكن من أمر فإن المسألة متروكة للزوجين لاتخاذ الوضع الذي يرياه ممتعا لهما معا. والهدف النهائي ليس فقط شعور الأنثى بالنشوة مع الذكر، وإنما شعورها أيضا بأنها جذابة ومرغوبة. |
| |
|